أطلقت هيئة النقل العام اليوم (الأربعاء)، مسابقة وطنية تنفيذ أفضل تصميم هويّة مركبة الأجرة العائلية في المملكة، وينتهي استقبال أوراق المشاركين يوم الخميس 14 يونيو 2018م، وذلك عبر البريد الإلكتروني (communicatepta.gov.sa).
وأوضح المتحدث باسم هيئة النقل العام عبدالله صايل المطيري أن المسابقة مقصورة على المبدعين والمبدعات السعوديين، موضحًا أن الاشتراطات تقتضي استخدام تقنية التصميم بالأبعاد الثلاثية 3D، وتطبيقها على مركبة من فئة «فان» و «ميني فان» ذات السبعة مقاعد، إلى جانب نسخة بصيغة mockup لتسهيل عرض التصميم على لجنة التحكيم في مرحلة الفرز الأولي.
وأفاد أن هيئة النقل صرّحت للمرأة السعودية بقيادة مركبة الأجرة العائلية مع قصرها عليها فقط حسب مشروع اللائحة المطروحة لمرئيات العموم في 30 إبريل 2018م، موضحًا أن المرأة السعودية مصرح لها بقيادة كافة وسائل النقل، إيمانا بدورها القادم في المشاركة في النهوض بهذه الصناعة الحيوية.
وبين أن مشروع «الأجرة العائلية» يرمي إلى رفع كفاءة الخدمة المقدمة للأسرة بشكل عام، والمرأة والطفل بشكل خاص، خصوصاً وأن تاريخ العاشر من شهر شوال القادم يتزامن مع الانطلاقة الفعلية للسماح للمرأة السعودية بقيادة السيارة، منوها إلى أهمية إضفاء اللمسة النسائية في التصاميم من ناحية الجاذبية اللونية وتأصيله لخصوصية المشروع وحداثته في مشهد النقل اليومي في المجتمع المدني السعودي.
وأوضح المتحدث باسم هيئة النقل العام عبدالله صايل المطيري أن المسابقة مقصورة على المبدعين والمبدعات السعوديين، موضحًا أن الاشتراطات تقتضي استخدام تقنية التصميم بالأبعاد الثلاثية 3D، وتطبيقها على مركبة من فئة «فان» و «ميني فان» ذات السبعة مقاعد، إلى جانب نسخة بصيغة mockup لتسهيل عرض التصميم على لجنة التحكيم في مرحلة الفرز الأولي.
وأفاد أن هيئة النقل صرّحت للمرأة السعودية بقيادة مركبة الأجرة العائلية مع قصرها عليها فقط حسب مشروع اللائحة المطروحة لمرئيات العموم في 30 إبريل 2018م، موضحًا أن المرأة السعودية مصرح لها بقيادة كافة وسائل النقل، إيمانا بدورها القادم في المشاركة في النهوض بهذه الصناعة الحيوية.
وبين أن مشروع «الأجرة العائلية» يرمي إلى رفع كفاءة الخدمة المقدمة للأسرة بشكل عام، والمرأة والطفل بشكل خاص، خصوصاً وأن تاريخ العاشر من شهر شوال القادم يتزامن مع الانطلاقة الفعلية للسماح للمرأة السعودية بقيادة السيارة، منوها إلى أهمية إضفاء اللمسة النسائية في التصاميم من ناحية الجاذبية اللونية وتأصيله لخصوصية المشروع وحداثته في مشهد النقل اليومي في المجتمع المدني السعودي.